حكم في مكارم الأخلاق

إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه فكل رداء يرتديه جميل



أطهر الناس أعراقاً أحسنهم أخلاقاً

أعرف الناس بالله أرضاهم بما قسم الله له

اعف عما أغضبك لما أرضاك


أفضل الجود العطاء قبل الموعد


الأقربون أولى بالمعروف (حديث)


التكبر على المتكبر تواضع



الحِلْمُ سيد الأخلاق

الدال على الخير كفاعله


الرفق بالجاني عتاب


الشريف إذا تَقَوَّى تواضع والوضيع إذا تَقَوَّى تكبر


الصدق دليل التقوى

الصدق يحسن بالفتى والكذب يحسب من عيوبه



العتاب خير من الحقد


العتاب صابون القلب
العفة جيش لايهزم


العفو عند المقدرة
الغنى في يد اللئيم قبيح قدر قبح الكريم في الإملاق


الفضل ما شهدت به الأعداء

القدوة الحسنة خير من النصيحة


القدوة الحسنة خير من الوصية

الكذب داء والصدق دواء


الكريم من أكرم الأحرار

الكريم يظلم من فوقه واللئيم يظلم من تحته


المؤمن كالنحلة تأكل طيبا وتضع طيبا

المرء بالأخلاق يسمو ذكره


النظافة من الإيمان
النعمة عروس مهرها الشكر


إن الله يحب معالي الأمور ويبغض سفاسفها

إن المقْدِرة تُذْهِبَ الحفيظة

المرء بأصغريه : قلبه ولسانه
إنما سُمِّيتَ هانئاً لتهنأ



أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة


تاج المروءة التواضع


ترك الذنب أيسر من الاعتذار


تمام الصدق الإخبار بما تحمله العقول


تناس مساوئ الإخوان يدم لك وُدُّهُمْ[/size]


[size=21]حُسْنُ الخلق خير قرين


حُسْنُ الخلق يذيب الخطايا كما تذيب الشمس الجليد

حُسْنُ الخلق يوجب المودة


حق من كتب بمسك أن يختم بعنبر


خلقت مُبَرَّأً من كل عيب كأنك قد خُلقْتَ كما تشاء
خير الناس للناس خيرهم لنفسه


خير الناس من فرح للناس بالخير



ساقي القوم آخرهم شراباً


سر النجاح على الدوام هو أن تسير إلى الأمام
سيد القوم خادمهم


شكرت جميل صنعكم بدمعي ودمع العين مقياس الشعور
صلاح أمرك بالأخلاق مرجعه فَقَوِّم النفس بالأخلاق تستقم


عامل الناس برأي رفيق والق من تلقى بوجه طليق

عامل الناس بما تحب أن يعاملوك به


عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرةعندما تكون في


فرط الأنس مكسبة لقرناء السوء


فلان دُرَّةُ التاج وواسطة العقد


فَمَن يَعمَل مِثقَالَ ذَرَّةٍ خَيرًا يَرَهُ (قرآن كريم الزلزلة 7)


قُل كُلٌّ يَعمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ (قرآن كريم الإسراء 84



قلب المؤمن دليله
قَولٌ مَّعرُوفٌ وَمَغفِرَةُ خَيرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتبَعُهَا أَذًى (قرآن كريم البقرة 263)


كل امرئ بما يحسنه


لا تشن وجه العفو بالتأنيب


لا تكن حلواً فتؤكل ولا مراً فترمى


لا خير فيمن لا يَأْلَفُ ولا يؤلف


من تواضع لله رفعه


نعم حاجب الشهوات غض البصر

وَلَو كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ القَلبِ لاَنفَضُّواْ مِن حَولِكَ (قرآن كريم آل عمران 159)


ومهما يكن عند امرئ من خَليقَةٍ وإن خالها تَخْفَى على الناس تُعْلَمِ